بقلم : د. زيد سعد أبو جسار
15/2/2022
اكبر اسباب نسب البطالة بين الشباب ,ناتج عن المنهج الاجتماعي في التعليم الجامعي , وبعده عن التعليم المهني الحرفي ,الذي يتيح توريثه للابناء,وفي سن مبكر حيث يمكنهم من بناء مستقبلهم ,وامنهم من البطالة ,وكذلك دورالتمييز الجائر بين الفآت الفئة الجامعية وفئة التعليم المهني ,في نظام الخدمة المدنيه ,تمييز جائر في الاجور ,والدرجات ,مما يؤدي لاسباب مقنعة عند الشباب ,في البعد عن التعليم المهني,حيث تقلل من هيبة التعليم المهني ,رغم قدسية الصنعة في حياة الشعوب.
من الامور المسلم بها ,انه ليس من الممكن ان تستوعب شواغر الوظائف الحكومية ,في مختلف المؤسسات ,معظم فآت الشباب في الوطن , لهذا نجد ان هنالك اكثر من خريج جامعي ,وضمن العائلة الواحدة اصبحوا ,في نادي البطالة ,على حساب تقدم اعمارهم ,يفقدون امالهم في بناء مستقبلهم ,وذلك نتيجة النهج الاجتماعي والقوانين الخاطئة ,في نظام وقوانين الخدمة المدنيه.
لهذا فاننا نجد ان معظم المهن الصناعية ,تشغلها العمالة الوافدة ,ناتج عن عزوف الشباب عنها , ,رغم عوائد دخولها العاليه في الاعمال الحرة ,التي تفوق دخول الوظيفة باضعاف عديدة,تمكن بناء مستقل ضمن المفهوم الواقعي , وذلك لنفس الاسباب المذكورة اعلاه , حرمت الشباب من بناء مستقبله ,وتوريثها للابناء ,وانقاذهم من يئس البطالة.
رغم استحداث التعليم المهني ,وتقديم الحوافز له ,ورغم تراكم البطالة بين خريجي الجامعات السنوي ,يقف المنهج الاجتماعي الخاظئ,رغم واقع البطاله ومآسيها على شبابه,يقف السد النفسي ,يمنع الشباب من تجاوزه.
استحداث التعليم المهني ,عمل استراتيجي عظيم , في خدمة الوطن ,في حماية ودعم اقتصاده,كما هو امكانية الانضمام الفردي للضمان الاجتماعي ,يبقى الاهم وهو الدعم الثقافي الاعلامي ,والحماية من العمالة الوافدة ,حيث توفر فرص العمل الحر, بشكل وافر ومستمر.
من الامور المسلم بها ,انه ليس من الممكن ان تستوعب شواغر الوظائف الحكومية ,في مختلف المؤسسات ,معظم فآت الشباب في الوطن , لهذا نجد ان هنالك اكثر من خريج جامعي ,وضمن العائلة الواحدة اصبحوا ,في نادي البطالة ,على حساب تقدم اعمارهم ,يفقدون امالهم في بناء مستقبلهم ,وذلك نتيجة النهج الاجتماعي والقوانين الخاطئة ,في نظام وقوانين الخدمة المدنيه.
لهذا فاننا نجد ان معظم المهن الصناعية ,تشغلها العمالة الوافدة ,ناتج عن عزوف الشباب عنها , ,رغم عوائد دخولها العاليه في الاعمال الحرة ,التي تفوق دخول الوظيفة باضعاف عديدة,تمكن بناء مستقل ضمن المفهوم الواقعي , وذلك لنفس الاسباب المذكورة اعلاه , حرمت الشباب من بناء مستقبله ,وتوريثها للابناء ,وانقاذهم من يئس البطالة.
رغم استحداث التعليم المهني ,وتقديم الحوافز له ,ورغم تراكم البطالة بين خريجي الجامعات السنوي ,يقف المنهج الاجتماعي الخاظئ,رغم واقع البطاله ومآسيها على شبابه,يقف السد النفسي ,يمنع الشباب من تجاوزه.
استحداث التعليم المهني ,عمل استراتيجي عظيم , في خدمة الوطن ,في حماية ودعم اقتصاده,كما هو امكانية الانضمام الفردي للضمان الاجتماعي ,يبقى الاهم وهو الدعم الثقافي الاعلامي ,والحماية من العمالة الوافدة ,حيث توفر فرص العمل الحر, بشكل وافر ومستمر.
إرسال تعليق